كان هاري كين على بعد أسبوعين فقط من العودة إلى التدريبات الجماعية مع الفريق.
اعترف قائد منتخب إنجلترا هاري كين بأن عودته إلى العمل متوقفة والتأكد من أن عائلته في أمان هي مصدر قلقه الوحيد.
خضع كين لعملية جراحية بعد تعرضه لإصابة خطيرة في أوتار الركبة خلال لقاء ساوثامبتون في يناير.
وقال كين مهاجم توتنهام: “أنا بخير. من وجهة نظر إعادة التأهيل ووجهة نظر شخصية، أنا على ما يرام”.
وأضاف: “أنا في مرحلة جيدة الآن وأعمل بجد، وأقوم بالكثير من التعافي، والكثير من إعادة التأهيل والانتظار لمجرد معرفة ما سيحدث لهذا الموسم”.
وواصل: “بخلاف ذلك، عائلتي بخير، ومن الواضح أن الجميع يفكرون في الفيروس التاجي في الوقت الحالي وقد حان الوقت للتواجد معًا، للبقاء في أمان ونأمل أن يكون كل شيء على ما يرام”.
يعترف كين بأنه في وضع غريب ويتعين عليه الآن البحث عن طرق جديدة للحفاظ على تعافيه وزيادة التدريب.
وأضاف: “أنا لست بعيدًا جدًا، آمل عادةً أن أعود مع الفريق في غضون أسبوعين أو ثلاثة أسابيع”.
وتابع: “أنا في مرحلة جيدة ، أفعل كل شيء تقريبًا، والآن يتعلق الأمر بتعزيز لياقتي. لذا من وجهة نظري الشخصية، أنا في مكان جيد”.
وواصل: “إنه وضع غريب، لم يكن أحد في هذا الموقف من قبل”.
وأتم: “حتى الآن، أنا وعائلتي بخير ، وسأواصل العمل بجد، والعمل في صالة الألعاب الرياضية، والعمل من المنزل وأبذل قصارى جهدي. علينا فقط أن ننتظر ونرى”.
