أول ضحايا ثورة التصحيح داخل باريس سان جيرمان!
كشفت صحيفة “آس” الإسبانية اليوم، عن أول ضحايا ثورة التصحيح داخل باريس سان جيرمان، عقب الإقصاء من دوري أبطال أوروبا.
أول ضحايا ثورة التصحيح داخل باريس سان جيرمان
تجرعت كتيبة ماوريسيو بوكيتينو، المدير الفني لفريق باريس سان جيرمان الهزيمة أمام ريال مدريد في دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا، ليودع البطولة.
ويستعد النادي الباريسي لمواجهة نظيره فريق بوردو مساء غداً الأحد، في إطار منافسات الجولة الـ 28 من الدوري الفرنسي.
ووفقاً لما نشرته الصحيفة الإسبانية، فإن البرازيلي ليوناردو المدير الرياضي للنادي، سيكون أول ضحية لثورة التصحيح في باريس سان جيرمان خلال المرحلة المقبلة.
ناصر الخليفي، رئيس مجلس إدارة باريس سان جيرمان، غير سعيد بأداء ليوناردو رغم دوره الكبير في إبرام صفقات تاريخية للنادي، على غرار الفرنسي كيليان مبابي من موناكو، والبرازيلي نيمار دا سيلفا من برشلونة.
ليوناردو لعب دوراً أيضاً في إقناع الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي، وسيرجيو راموس أيقونة ريال مدريد، في الانتقال مجاناً إلى النادي الباريسي في سوق الانتقالات الصيفية المنتهية، بالإضافة إلى المغربي أشرف حكيمي والحارس الإيطالي جيانلويجي دوناروما.
جدير بالذكر، أن باريس سان جيرمان يتصدر جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 62 نقطة.