تقترب بطولة كأس العالم 2018 بروسيا من الانطلاق، ويقترب معها كل ما يحيط بهذا المونديال، بدءً من المنتخبات المشاركة ولاعبيها ومدربيها، وصولًا إلى الاستادات والكرات، وبالتأكيد ليس هناك ما هو أكثر إثارة في الوقت الحالي من كرة كأس العالم التي أطلقتها أديداس، أمس الخميس، لتحاكي بها تلك التي أطلقتها لأول مرة في عام 1970.
“تيل ستار 18″، النسخة الثالثة عشر التي تطلقها شركة أديداس من كرات كأس العالم، بعد أن بدأت بإطلاق كرة تحمل نفس الاسم في عام 1970، عندما استضافت المكسيك البطولة الأقوى حول العالم.
وفيما يلي تلك الكرات..
تيل ستار.. المكسيك 1970
الكرة الأةلى التي تطلقها أديداس لكأس العالم، روعي فيها أن تكون بالأبيض والأسود لتظهر بوضوح على شاشات التليفزيون.
تيل ستار إسبانا.. مونديال إسبانيا 1974
لم تشهد سوى تغيير طفيف عن الكرة الأولى لمونديال المكسيك.
تانجو.. مونديال الأرجنتين 1978..
تغيرت عن الكرة الأولى والثانية للمونديال، وظلت مستخدمة حتى تم تغييرها في كأس العالم 2002 بكوريا واليابان.
تانجو إسبانا.. مونديال إسبانيا 1982..
صنعت هذه الكرة من المطاط خصيصًا لمنع تسرب المياه إليها، وكانت آخر كرة تصنع من الجلد.
أزتيكا.. مونديال المكسيك 1980
قدمتها دولة المكسيك، وكانت أول كرة اصطناعية تُستخدم في المباريات.
إتروسكو.. مونديال إيطاليا 1990
لا تبدو مختلفة كثيرًا عن سابقتها من الكرات.
كويسترا.. كومنديال أمريكا 1994..
كانت مضادة للمياه بشكل أكبر، وتزيد سرعتها مع ركلها بالقدم.
تروكولور.. مونديال فرنسا 1998
هي أجمل كرات كأس العالم، حيث جمعت بين الأبيض والأسود مع جمال الشكل.
فيفرنوفا.. مونديال كوريا واليابان 2002
واحدة من أكثر كرات كأس العام تأثيرًا، وتعبر بشكل أساسي عن الثقافة الآسيوية، نظرًا لاستضافة كوريا واليابان للبطولة.
تيم جيست.. مونديال ألمانيا 2006
اشتملت الكرة على ألوان العلم الألماني، وكذلك ألوان شعار كأس العالم، وساهمت في زيادة دقة التحكم بها من قبل اللاعبين.
جابولاني.. مونديال جنوب أفريقيا 2010..
كانت أكثر دقة من سابقتها من الكرات، وخصصت لتكون أكثر ثباتًا على أرضية الملعب.
برازوكا.. مونديال البرازيل 2014
تميزت تلك الكرة بكثرة ألوانها اللامعة على عكس سابقاتها من الكرات.
