مباريات دولية ودية - منتخبات 2023
مباريات الجولة 3
PAL
- : -
طاجيكستان
الدوري الإيطالي 2023-2024
مباريات الجولة 32
UDI
- : -
ROM
الدوري الأوروبي 2023-2024 - دور الربع نهائي
دور الربع نهائي
ROM
- : -
MIL
الدوري الأوروبي 2023-2024 - دور الربع نهائي
دور الربع نهائي
ATA
- : -
LIV
الدوري الأوروبي 2023-2024 - دور الربع نهائي
دور الربع نهائي
MAR
- : -
BEN
دوري روشن السعودي 2023-2024
مباريات الجولة 28
NAS
- : -
الفيحاء
دوري روشن السعودي 2023-2024
مباريات الجولة 28
AHL
- : -
HIL
الدوري الإيطالي 2023-2024
مباريات الجولة 33
CAG
- : -
JUV
الدوري الإيطالي 2023-2024
مباريات الجولة 33
EMP
- : -
NAP
الدوري الألماني 2023-2024
مباريات الجولة 30
UNI
- : -
BAY
<
>
مسلسل بالجولأخبار الدوري الإيطاليأخبار الكرة البرازيليةأخبار المنتخب الإيطاليأخبار كأس العالم

مسلسل روبرتو باجيو الحلقة الثالثة | كابوس اهدار ركلة جزاء مونديال 1994

تابعنا عبر:
Twitter
Telegram

إرتبط إسم روبرتو باجيو إرتباطاً وثيقاً بـ ركلة الجزاء الشهيرة المهدرة والتي كانت ضمن أحداث نهائي بطولة كأس العالم 1994، والتي من خلالها تحول باجيو من ساحر الكالتشيو إلى مجرد لاعب أضاع حلم حصول بلاده على كأس العالم!

كابوس اهدار ركلة جزاء مونديال 1994

  • الموعد: 17 يوليو 1994
  • المكان : كاليفورنيا
  • الحدث : نهائي كأس العالم بين إيطاليا والبرازيل.

ووسط أكثر من 94 ألف مشجع، إنتهت أحداث الوقت الأصلي في المباراة والإضافي أيضاً بتخييم التعادل السلبي بيت البرازيل وإيطاليا، لتنتقل أحداث المباراة لضربات الترجيح لحسم الفائز، والتي كانت نقطة بداية كابوس باجيو!

تقدم باجيو لتسديد ضربة ترجيحية حاسمة والتي من شأنها أن تمنح اللقب الثمين للمنتخب الإيطالي، ولكن نتيجة لتعرضه لـ شد في الأوتار في المباراة التي سبقت تلك الموقعة، لم يكن ذيل الحصان الإسطور في أفضل حالاته الجسدية.

فقد أضاع باجيو ركلة الجزاء وحلم بلاده عندما سدد الكرة إلى أعلى مرمى البرازيل.

روبرتو باجيو
روبرتو باجيو

وقال باجيو في إحدى البرامج التلفزيونية عن تلك الضربة: “حتى الآن لم أسامح نفسي على تلك اللقطة، يومها كان يمكن أن أقتل نفسي ولن أشعر بشيء”.

وتابع: ‘لم أقم بإضاعة ركلة جزاء في حياتي سوى مرة واحدة، لم تكن الأخيرة لكنها الانقلاب الأكبر في مسيرتي، لقد شاهدتها في نومي، لا تزال تلك اللحظة تظهر في ذهني”.

روبرتو باجيو
روبرتو باجيو

وأكمل: “حاولت تعويض ذلك في مونديال 2002 وكان لدي آمل بذلك، لكني بقيت في المنزل، ربما أكون متعجرفاً إلا أني كنت أستحق المشاركة حتى لو كان هنالك شكوك حول لياقتي”.

وأتم: “لقد كنت أستحق التواجد في البطولة وأن كرة القدم تدين لي، هذا السبب الذي أبعدني عن الرياضة”.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى
P